بعد خمس سنوات من انتهاء رحلتهما الخطيرة عبر الولايات المتحدة في فترة ما بعد الوباء، استقر Ellie و Joel في جاكسون بولاية وايومنغ. وقد سمح لهما العيش في مجتمع مزدهر من الناجين بتحقيق السلام والاستقرار، على الرغم من التهديد الدائم للمصابين وغيرهم من الناجين اليائسين. عندما عكر حدث عنيف صفو هذا السلام، انطلقت Ellie في رحلة قاسية بهدف تحقيق العدالة والعثور على حل نهائي. وبينما كانت تلاحق المسؤولين عن هذا الحدث الواحد تلوَ الآخر، عانت من مضاعفات جسدية وعاطفية مدمِّرة بسبب أفعالها.